رحبت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.حنان عشراوي باسم القيادة والشعب الفلسطيني بقرار الغاء القمة الافريقية - الاسرائيلية التي كان من المفترض ان تعقد الشهر القادم في عاصمة جمهورية توغو.
اتهم الولي ولد السعد العقيد المتقاعد ورئيس رابطة العمد الموريتانيين الشيخ ولد بايه بأنه مسؤول عن خروقات في الشواطئ والمياه الإقليمية الموريتانية.
وقال ولد السعد وهو متحدث باسم مجموعة من عمال خفر السواحل، إن 7 إلى 20 حاوية تصدر يوميا إلى الخارج وهي تحمل أنواعا من الأسماك يحرم اصطيادها، مشيرا إلى أن تصدير هذه الحاويات يتم بحماية من ولد بايه.
قدم ثلاث خبراء مستقلون (أحمد السنهوري، مدير الشراكة الجهوية الساحلية و البحرية في غرب إفريقيا (PRCM)، إبراهيم تياو ، المدير التنفيذي المساعد لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة في كينيا و دمبا ماريكو ، مسؤول البرامج و مستشار في (GIZ موريتانيا) ، تقريرا من 12 صفحة تحت عنوان ” خطر غرق نواكشوط و الانعكاسات المرتبطة به”، أوضحوا فيه بالبراهين العلمية و الصور و الرسومات التوضيحية ما يتهدد العاصمة نواكشوط من مخاطر الفيضانات و الغرق الكبير.
قامت هيئة مكافحة الإرهاب الإسرائيلية، يوم أمس الإثنين بنشر قائمة محدّثة بالدول التي اعتبرت أنها "تحوي تهديدات ملموسة للإسرائيليين". وقد ضمت القائمة التي تم نشرها 44 دولة من بينها موريتانيا.
وقد تصدرت قائمة الـ44 دولة: إيران، وأفغانستان، ولبنان، وليبيا، والسودان، والصومال، وسوريا، والعراق، والسعودية، واليمن. وكتبت الهيئة أن هذه الدول تحوي تهديدات محققة بدرجة عالية جدا على الإسرائيليين.
نظمت مجموعة من الشيوخ السابقين وقفة أمام مبنى المجلس المنحل زوال اليوم الإثنين، للمطالبة بصرف "مستحقاتهم" وفتح أبواب المجلس أمامهم، وقال الشيوخ في تصريح للصحافة إنهم يعتزمون الدعوة لتفعيل محكمة العدل السامية،
ومقاضاة وزير المالية وقائد الحرس الوطني، لأن الأول منعهم مستحقاتهم، والثاني أغلق أمامهم ابواب المجلس.
وألغى الشعب الموريتاني الغرفة العليا للبرلمان في استفتاء شعبي جرى يوم 05 أغسطس 2017.
قدم الرئيس السينغالي السابق عبد الله واد اليوم الإثنين استقالته من الجمعية الوطنية السينغالية، مؤكدا عدم حضوره للجلسة الإفتتاحية الرسمية التي دعي لها الخميس 14 سبتمبر 2017.
وأضاف عبدالله واد في بيان له قائلا: " في الواقع أنا دخلت المنافسة فقط من أجل مساندة حزبي، الحزب الديمقراطي السنغالي، وائتلافنا واتو سنيگال، الذي كنت أرأس لائحته خلال الانتخابات التشريعية.