ها هو الوقت قد حان لأقول لك : " إلى اللقاء يا صين "
سأودع فيك أهلا ومكانا سهلا، أي مضيفا لن أنسى أنه وفر لي إيواءاً كريما خلال شهور كانت لي بمثابة عقود غنية بالتريث، بالإحساس، بالدروس، بالاكتشافات، بالتعلم... و كأني بالمدرسة أو الجامعة.
سأودعك ـ إذن, و أنا ينتابني حزن كتلميذ يغادر مدرسه العظيم رغما عنه.