
من المعروف في جميع الأنظمة وجود رجل او رجال أقوياء في أي نظام إلى جانب الحاكم ،أكان ملكا او رئيسا يساعدون فى تسيير شؤون البلد وفقا لثقته فيهم ، حيث يمنح لبعضهم بعضا من صلاحياته، و قد يكون هذا الشخص وزير داخليته أو رئيس استخباراته ، أو مدير ديوانه، وتاريخ الأنظمة فى بلادنا حافل بالرجال الأقوياء فى هرم السلطة إلى جانب كل نظام اكان مدنيا كما كان فى زمن المرحوم الرئيس المختار ولد داداه ، أو وابان الأنظمة العسكرية منذ انقلاب العاشر من








