
اكد شاهد عيان أن منطقة الحفر رقم 3 تحولت إلى مقبرة جماعية للمنقبين عن الذهب وأن رائحة الجثث هي البوصلة التي يتم بها التعرف على اماكنهم ولولاها لأصبحوا فى طي النسيان .
الجدير بالذكر ان تلك المنطقة تمت إضافتها إلى الحوزة الترابية لشريكة تازيازت ويتكفل الدرك الوطني بإبعاد المنقبين عنها استعدادا لعملية مماثلة كلما تم اكتساف كميات من الذهب .










