لقد تابعنا كما العالم بأسره الاحداث الدامية المؤلمة التي عاشتها العاصمة الفرنسية باريس، والهجمات الهمجية التي راح ضحيتها المئات من الابرياء قتلى وجرحى، وأيا تكن الجهة المدبرة لهذه الجريمة ومهما كانت مقاصدها ودوافعها، فإننا في حزب الاتحاد من اجل الجمهورية نعلن:
- تضامننا العميق مع الشعب الفرنسي الصديق ومع الضحايا وذويهم.
- إدانتنا بقوة لهذه الجريمة البشعة.
نواكشوط، 14 نوفمبر 2015