شهدت مداخل العاصمة الموريتانية صباح اليوم الأحد انتشارا مكثفا لقوات الجيش
محملة بأسلحة خفيفة وثقيلة، من أجل تأمين القمة وضمان وجود قوة فاعلة على الأرض طيلة أيامها.
وحسب مصادر إعلامية فإن الوحدات العسكرية بعضها تابع للمنطقة العسكرية السادسة والبعض الآخر تابع لفرق التدخل السريع التابعة للأركان.
وتراجعت نواكشوط عن وقف الحركة بنواكشوط الغربية وإغلاق العاصمة بعد غياب أبرز الزعماء المثيرين للجدل، وأكتفت بتسيير قوات تابعة للحرس الرئاسى والدرك والحرس والشرطة فى محيط القمة والفنادق والإقامات المعدة للزعماء العرب بنواكشوط.