
أكد مصدر مطلع من داخل اللجنة المنظمة للحوار الوطني أن أبرز الأسباب التي كانت وراء تمديد فترة الحوار الوطني الشامل للمرة الثانية،هي مفاوضات متقدمة بشأن انضمام شخصيات وازنة للحوار صباح غد.
وأكدت مصادر موريتانيا اليوم أن من بين هذه الشخصيات،رئيس حزب التجديد الديموقراطي،المصطفى ولد اعبيد الرحمن،ورئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس كان حاميدو بابا.
وأضاف المصدر أن مفاوضات جرت بين رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي،ورئيسي الحزبين المذكورين بات من شبه المؤكد تمخضها عن مشاركتهما في الحوار.
كما ذكر المصدر أن هناك شخصيات أخرى يتحفظ على أسماءها في طريقها للمشاركة في الحوار كذلك.