ذكرت بعض المصادر الصحيفة أن شاطئ الصيادين بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، تأثر من الأزمة التي إفتعلتها الحكومة مع الصيادين السينغاليين.
وقال موقع ميادين إن العديد من الشباب الموريتانيين الناشط في مجال الصيد، إتصل مع الجهات الحكومية الموريتانية، بهدف مناقشة قضية الصيادين السينغاليين، لكنهم لم يجدوا التجاوب اللازم، خصوصا من طرف وزارة الصيد، هذا في وقت تأثر شاطئ الصيادين من هذه الأزمة، والتي أدت لتعطل الحركة في بعض مناطق الشاطئ.