تعرض موكب لقوات "بارخان" الفرنسية، الخميس الماضي، لهجوم مسلح في شرق مالي، ما أدى لإصابة ثلاثة جنود فرنسيين حالة أحدهم خطيرة.
وقد أعلن التنظيم الجهادي الذي يقوده عدنان أبو الوليد الصحراوي؛ الذي كان أعلن مبايعته لما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية"، مسؤوليته عن سلسلة الهجمات الأخيرة في من-+طقة الساحل، وخاصة الهجوم الذي استهدف الجنود الفرنسيين والأمريكيين؛ وفق بيان نقلته وكالة "أخبار نواكشوط" الموريتانية.
وبهذا تعلن جماعة أبو الوليد الصحراوي مسؤوليتها عن مقتل الجنود الأمريكيين في بالنيجر في أكتوبر الماضي، وكذا الهجوم الذي استهدف وحدة من قوات "بارخان" الفرنسية في مالي، يوم الخميس الماضي.