التأم صباح اليوم الخميس الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
ويعتقد أن يكون هذا الاجتماع هو آخر اجتماع للحكومة الحالية التي يتوقع أن تقدم استقالتها الاسبوع القادم بعد انتخاب مكتب البرلمان الجديد.
ويأتي الاجتماع في الموعد العادي لاجتماع المجلس، حيث يمثل الاجتماع ثالث اجتماع من نوعه بعد انتهاء العطلة الحكومية التي تزامنت هذا العام مع تنظيم انتخابات نيابية وجهوية وبلدية.
وكان اجتماع المجلس صادق في نسختيه الماضيتين على العديد من القوانين والمراسيم إضافة إلى رزمة تعيينات تم من خلالها تحويل بعض المسؤولين وإقالة آخرين.