أفادت مصادر إعلامية أن البلاد ستشهد إنتخابات بلدية وتشريعية سابقة لأوانها منتصف أو بداية العام المقبل . وسيتم الإعلان عن ذالك كإحدى نتائج الحوار الوطني المرتقب
وأضافت نفس المصادر أن الهدف من الإنتخابات هو تحديث الخارطة السياسية التي ورثها النظام الحالي عن سلفه.
إضافة الي معرفة الوزن الحقيقي لبعض الأحزاب الداعمة للرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني حتي تتم عملية الإشراك الوظيفي علي أساس واضح خاصة في ظل تذمر بعض تلك الأحزاب.
ويري بعض المراقبين أن الهدف من حل البرلمان هو دخول وافدين جدد يمثلون الشعب بعد ما تعالت أصوات منددة بهيمنة رجال الأعمال علي الغرفة التشريعية