أكدت مصادر أمنية ، أن أفرادا من الشرطة تم إيقافهم، بتهمة إدخال هاتف إلى غرفة احتجاز الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في مدرسة الشرطة بالعاصمة نواكشوط.
وأضافت المصادر أن رقيب أول من الشرطة، إضافة إلى رقيب، و4 وكلاء، هم موقوقون الآن عند السرية الأولى لحفظ النظام، على خلفية التحقيق في هذه القضية، إذ يتهمون بمساعدة الرئيس السابق في اقتناء هاتف، مقابل حصولهم على مبالغ مالية معتبرة.