أوضح الدكتور إسلكو ولد إزيد بيه، ابرز الداعمين للرئيس السابق أنه بالنظر إلى الأوضاع الإقليمية والدولية بالغة التعقيد، وتداعياتها المحتملة وطنيا، وتحييدا للمخططات "الربيعية"، فإن مصلحة موريتانيا اليوم تقتضي، من وجهة نظره وحدة الصف خلف رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني.
وأضاف ولد إزيد بيه في منشور على صفحته على الفيسبوك، أن توحيد الصف خلف ولد الغزواني، في هذه الظروف ضروري من أجل "المحافظة على أمن البلاد واستقرارها المؤسسي، وتشجيعا للجهود الرسمية الجارية للحد من ظاهرة الفساد الإداري والمالي، ورهانا على فحوى خطاب الرئيس في "وادان" بخصوص عصرنة المجتمع، وتثمينا للمبادرات التنموية الواعدة، كتلك التي أطلقت من "تامشكط" دعما للزراعة المطرية".