كتبت الوكالة الموريتانية للأنباء تعليقا على برقية لوكالة الصحافة السينغالية امس الأربعاء، تحيل إلى بيان لبعض المنظمات غير الحكومية.
وننشر في البداية برقية وكالة الصحافة السينغالية:
التأم صباح اليوم الخميس الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء في دورته العادية تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
ويمثل هذا الاجتماع استمرار اجتماعات الحكومة في دورتها العادية، حيث ينتظر أن يتم الإفراج عن نتائج الاجتماع خلال الساعات المقبلة بالتزامن مع عقد المؤتمر الصحفي المتوج للاجتماع تمهيدا لتوزيع البيان الرسمي المتضمن نتائج الاجتماع بشكل مفصل.
أعلن السفير الفرنسي في الامم المتحدة فرنسوا ديلاتر، ان مجلس الامن الدولي سيزور "من 19 ولغاية 23 تشرين الاول/اكتوبر كلا من موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو" وذلك بالتزامن مع بدء قوة مجموعة الخمس في الساحل عملياتها.
مثقفون كبار يتساءلون عن مشكلة موريتانيا ..فهي تملك موارد كثيرة ولكنها متخلفة وعاجزة ...أولا الموارد الموريتانية لا قيمة لها في اطراد النمو ،الحديد اليورانيوم والقطن والسمك والا بل والبقر ..هذه أمور لا تصنع فرقا كبيرا ..احيانا ينظرون إلى السنغال في استغراب ..من أين تنفق السنغال على نفسها ؟
وضعت سيدة موريتانية في الثلاثين من العمر أربعة توائم في المستشفى الوطني بالعاصمة انواكشوط وهم بنات وولد واحد .
وحسب المصادر فقد تم إجراء عملية قيصرية للسيدة من طرف فريق ضم كلا من البروفسور أحمد بابا ولد عبد الجليل ود.علي ولد محمد وترأس القسم البروفسورة فاطمة بنت عبد القادر.
أكد التلفزيون الرسمي العراقي ما ذكرته وسائل اعلام عراقية من أن جلال الطالباني الرئيس العراقي السابق توفي بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز الـ 84 عاما.
وتناقلت وسائل إعلام محلية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم، نبأ وفاة الطالباني عن عمر ناهز الـ84 عاما.
ويشغل الطالباني، منصب الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني، واسمه الكامل، "جلال حسام الدين نور الله نوري طالباني" من مواليد 12 نوفمبر/تشرين الثاني 1933.
بعد الفتور الذي أصاب المعارضة وغيابها التام عن المشهد السياسي في البلد خلال الفترة الأخيرة، وذلك على الرغم من حساسية المرحلة وعظم الأحداث التي توالت وتتالت بعد الاستفتاء : إلغاء مجلس الشيوخ ؛ اختطاف وسجن السيناتور محمد ولد غدة؛ وضع عدد من الشيوخ والنقابيين والصحفيين تحت الرقابة القضائية...كان كل ذلك من أجل الانتقام من الشيوخ على تصويتهم ب"لا" على التعديلات الدستورية ،
بعد الفتور الذي أصاب المعارضة وغيابها التام عن المشهد السياسي في البلد خلال الفترة الأخيرة، وذلك على الرغم من حساسية المرحلة وعظم الأحداث التي توالت وتتالت بعد الاستفتاء : إلغاء مجلس الشيوخ ؛ اختطاف وسجن السيناتور محمد ولد غدة؛ وضع عدد من الشيوخ والنقابيين والصحفيين تحت الرقابة القضائية...كان كل ذلك من أجل الانتقام من الشيوخ على تصويتهم ب"لا" على التعديلات الدستورية ،
توصلت الرابطة الوطنية لتخليد بطولات المقاومة من أحد الباحثين بوثيقة نادرة تتضمن فتوى تحث على مقاومة الاحتلال الفرنسي للبلاد مطلع القرن الماضي وقد أصدرها العلامة أحمد بن الحسن المادي التندغي خريج مدرسة العلامة محمذن فال ولد متالي وخليفته في التدريس بعد وفاته ونحن نقدمها للباحثين هنا لتعميم الفائدة العلمية ..وقد أرفقنا مع الفتوى نبذة عن العلامة بقلم حفيده عضو الرابطة الباحث : حبيب بن الحسين بن أحمد بن الحسن
