
عبر بعض من مشايخ ولاية الترارزة البارزين عن مواقف متباينة بشأن التعديلات الدستورية وذلك قبيل زيارة الرئيس ولد عبد العزيز لعاصمة الولاية روصو في إطار حملة التصويت بنعم على التعديلات المقترحة.
وعبر الشيخ ابراهيم ولد يوسف ولد الشيخ سيديا عن امتعاضه مما يروج له من تغيير العلم وما عقبه من تبعات كالدعوة للمأمورية الثالثة منتقدا تناسي صيحات المظلومين، معلنا أنه ليس من دعاة الفتنة ولن يكون كذلك، لكنه لا يرضى بالانصياع للاستبدا ـ حسب تعبيره.