أعلنت منظمة حقوقية عن اكتشاف حالات جديدة للعبودية في موريتانيا، لأفراد من شريحة "الحراطين" التي كانت مسترقة سابقا، عانوا طيلة سنوات من تقييد حريتهم وارغامهم على العمل القسري في مناطق متفرقة من أقصى الشرق الموريتاني.
وقالت منظمة "نجدة العبيد" التي تدافع عن حقوق العبيد السابقين إن حالات العبودية التي تم اكتشافها في مقاطعة انبيكت لحواش، تتعلق بأشخاص من بينهم أطفال ونساء تعرضوا لأشكال متنوعة من الاستغلال.