
أعاد تبني جماعة "أنصار الإسلام" للهجومين الأخيرين على مفوضيتي "بارابولي" و"تونغوماييل" الواقعتين شمالي بوركينافاسو على الحدود مع جمهورية مالي، الجماعة التي توصف بـ"الصغيرة نسبيا" إلى الواجهة من جديد، بعد زهاء خمسة أشهر من توقف عملياتها في المنطقة منذ آخر عملية لها.
وطرحت العمليات المتتالية للجماعة للجديدة تساؤلات حول انتمائها، وأهدافها، وكذا علاقاتها في المنطقة، والجهات الأقرب لولائها من بين الحركات الجهادية الناشطة إقليميا وعالميا.











