أشرف رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات الداه ولد عبد الجليل، مساء أمس الجمعة، على الانطلاقة الرسمية للإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي في فروع اللجنة المستقلة للانتخابات على مستوى ولايات نواكشوط الثلاث (لكصر، دار النعيم، وعرفات).
صباح الأربعاء الموافق للخامس والعشرين من يناير الجاري، اتجهت الأنظار إلى قصرالعدالة بنواكشوط، حيث تبدأ الجلسة الأولى من محاكمة متهمي ملف العشرية.
بدأ الإعلاميون بالتوافد إلى عين المكان، في الساعات الصباح الأولى، وسط إجراءاتمشددة من طرف السلطات الأمنية، حيث منعوهم من اصطحاب هواتفهم داخل قاعةالمحكمة.
وكان المتهمون قد وصلوا باكرا إلى قاعة المحكمة، حيث وضعوا في قفص الاتهام الذييقع على منصة قاعة المحكمة بجانب مكان رئيس المحكمة وأعضائه.
نشرت الإعلامية الجزائرية بقناة الجزيرة القطرية فيروز زياني، قبل قليل، تدوينة مرفقة بصورة، أوضحت فيها أسباب إلغاء حلقة برنامجها الأسبوعي "للقصة بقية" الخاصة بثروات موريتانيا.
أكدت مصادر مطلعة أن مجلس الوزراء صادق خلال اجتماعه اليوم الاربعاء على جملة مشاريع قوانين.
ووفق ذات المصادر فقد عين مجلس الوزراء كل من:
- زايد لذان ولد فال أم مديرا عاما للإدارة الإقليمية بوزارة الداخلية.
- يربه ولد المان مديرا عاما مساعدا لصونادير.
- محمد محمود محمد الأمين رئيسا لمجلس إدارة ميناء انواذيبو، وفق ما نقلت ذات المصادر.
أدى وفد مغربي مختص في مجال الحماية من الاشعاعات زيارة اطلاع لميناء نواكشوطالمستقل حيث تم استقبالهم من طرف المدير العام السيد أحمد سالم ولد محمد فال فيمكتبه بحضور مدير التعاون و الاتصال الامام ولد بلاتي و مدير السلامة و الأمن عثمانماء العينين
أعلن تقرير صادر عن مفتشية الصيدلة عن حصيلة 1256 عملية تفتيش تمت خلال العام المنصرم في القطاع الصيدلي الخصوصي على عموم موريتانيا،.
وبحسب الحصيلة المنشورة على حساب وزارة الصحة على الفيس بوك، فإن عمليات التفتيش 1030 منشأة موزعة بين 38 موزعا صيدليا، و164 صيدلية، بالإضافة إلى 828 مستودعا صيدليا.
وأسفرت عمليات التفتيش بحسب الإيجاز عن النتائج التالية:
نظمت الفاعلة السياسة فاطمة منت موسي ولد خيري مهرجانا حاشدا بقصر المؤتمراتالقديم حضره مختلف الفعاليات السياسية المساندة لحزب الانصاف ووفد رفيع منالحزب يتقدمه فيدرالي نواكشوط الغربية ورئيس قسم تفرغ زينة وعمدة مقاطعة تفرغزينة
بالاضافة الي الفعاليات الشبابية الحزبية علي مستوي العاصمة
محاولة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، لتصدر المشهد السياسي باعتباره مظلوما ومستهدفا من قبل نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بسبب آرائه السياسية ومواقفه، كانت ستلقى آذانا صاغية وقبولا لدى الشعب الموريتاني لو لم يطالع لائحة التهم الشنيعة الموجهة له أمام العدالة وفي مقدمتها الفساد وغسيل الأموال واستغلال النفوذ.