دعت مجموعة من الشخصيات المستقلة المشاركة في الحوار الوطني إلى حل الاشكالات السياسية المطروحة كالتناوب السلمي على السلطة، وأوصت بإعطاء اهتمام للقضايا المرتبطة بحياة المواطن كالصحة والتعليم .. إلخ

جاء ذالك في بيان صادر عن هذه الشخصيات هذا نصه:

أنباء أطلس (نواكشوط): أحالت الشرطة القضائية بمفوضية تيارت (2) أخطر لص عانت منه "تيارت" خلال الأشهر الأخيرة، بعد ثلاثين عملية اختلاس واعتداء، و11 شكوى أمام القضاء والشرطة من شبح العاصمة المخيف.

وقد أحال، قاضى الديوان الثانى بونه ولد باب أحمد ( رئيس المحكمة بالإنابة)، صاحب السوابق " عمر با" إلى السجن المركزى، و وجهت إليه تهمة السرقة ليلا مع الكسر.

أنباء أطلس (نواكشوط): عقد مجلس الوزراء الموريتاني صباح اليوم الخميس: 06 أكتوبر 2016 اجتماعه الأسبوعي الأول منذ بدء جلسات "الحوار الوطني الشامل".

ويأتي الاجتماع وسط تصاعد الجدل في جلسات الحوار بشأن المأمورية الثالثة والتعديلات الدستورية، وتلويح بعض الشخصيات من المعارضة المشارِكة بمقاطعته في حال استمرت الدعوة للمأمورية الثالثة.

صدقوني..

لو كانت موريتانيا حبلى بثورة شعبية واعية وقادرة على نسف الظلم والعصف بالفساد، وإعادة الحقوق إلى أصحابها بالعدل، لما فرطتُ في الثورة، ولا اخترت بها بديلا، ولما حاورتُ إلا من أجل تمكينها. ولكن هذا الشرط مفقود. ولا أدل على فقدانه من فشل سياسة الرحيل التي تبنتها بعض فصائل المعارضة خلال فتنة "الربيع العربي" الموءود.

اقترح  أحد  الأحزاب المعارضة المشاركة  في الحوار التوقف عن نقاش نقطتي  فتح سن الترشح  و المأمورية  الثالثة  وذلك  كحل  وسطين  بين  الطرفين  المتصارعين  بسبب هذه  النقاط

وتثير  النقطتين  حاليا  في  قصر  المؤتمرات  الكثير من  الهرج  والمرج  حيث  يدافع  عن  نقطة  فتح  سن  الترشح  حزب التحالف  بقيادة  مسعود  ولد بلخير وذلك  لتمكين  زعيهم من خوض  الانتخابات الرئاسية القادمة

أنباء أطلس (نواكشوط): أفاد مسؤول رفيع المستوى ومقرب من مصادر القرار، بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرر الرحيل عن السلطة  بعد انتهاء مأموريته الحالية، وتسليمها لمن سينتخبه الشعب الموريتاني في الانتخابات الرئاسية القادمة.

وأكد المسؤول أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أخبر كبار معاونيه عن مغادرته القصر الرئاسي فور انتهاء مأموريته، وأنه لن يقبل بتعديل الدستور، كما أنه لا يعتزم أبدا البقاء في السلطة.

توقّف النقل بين موريتانيا والسنغال، لمدة أسبوع بسبب تعطل عبّارة روصو التي تؤمن النقل بصفة يومية بين ضفتي البلدين.

هذا الوضع يهدد بشل أنشطة العديد من التجار الذي أتوا بشاحناتهم إلى الحدود، تحمل منتجات أصبحت على وشك التعفن.

ويحمل الجانب السنغالي السلطات الموريتانية المسؤولية بسبب ما اعتبره إهمالها في بناء رصيف في روصو السنغالية، وبالتالي فإن العبارة لا يمكن أن ترسوا هناك دون مشاكل كبيرة.

ظهرت مؤخرا على موقع فيسبوك صفحة تحمل اسم “منى محمد سالم الشيعية” وتحمل  خلفية صفحة الفتاة صورة لمجموعة من رجال الدين الشيعة بزيهم التقليدي، كما تظهر في الصورة الخاصة بالصفحة ثلاث فتيات موريتانيات كما يبدو من ملامحهن، وزيهن، اثنتين منها يمكن التعرف عليهما بوضوح.

افادت مصادر اعلامية  مطلعة أنه سيتم خلال مؤتمر صحفي يعقد صباح اليوم في نواكشوط، الاعلان عن كتلة سياسية يقودها النائب عن مقاطعة الطينطان والمستقيل حديثاً من حزب تواصل المعارض؛ سيدي محمد ولد السييدي..

وأضافت المصادر أن المؤتمر الصحفي سيشهد حضور شخصيات وازنة على أن يوزع على هامشه بيان صحفي يوضح الرؤية السياسية للكتلة المذكورة والتي تضم في عضويتها أطر ووجهاء كان بعضهم ينشط في حزب تواصل. 

اعتقلت مفوضية الشرطة بالميناء  سيدة متحجبة كانت تقوم بعمليات السطو والسرقة على المنازل والحوانيت في مقاطعة الميناء

وحسب موقع الحقيقة الذي اورد الخبر فإن السيدة تكون تقوم  بهذه الأعمال جهارا نهارا  قبل أن  تدخل منزل أسرة  في النهار وتسرق   منه  ليدخل عليها  أبناء  الأسرة  ويعتقلها  ويسلمها للشرطة التي  من المنتظر  أن  تحيلها  إلى وكيل الجمهورية