لو سارت الأمور على ما يرام في هجمات باريس الأخيرة لوقعت كارثة، حسب تقرير أعده بين إليري وسيمون ميرفي من صحيفة الميل أون صنداي. كان على الجهادي بلال حذيفي الدخول إلى “استاد دو فرانس″ وتفجير نفسه هناك وسط الآلاف من مشجعي كرة القدم وبينهم رئيس الجمهورية فرانسوا هولاند، لكن حارسا أمنيا بقيت هويته طي الكتمان حتى الآن شك فيه وأوقفه. كشفت الصحيفة اليوم عن هوية ذلك الحارس: اسمه سليم تورابالي، في الثانية والأربعين، وهو من موريتانيا، كما تقول.