
ملفت خاص (أنباء أطلس): أكدت مصادر متطابقة أن منتدى الديمقراطية الموريتانية الذي يضم أبرز أطياف المعارضة حيث انقسم إلى معسكرين أحدهما مؤيد للحوار والثاني معارض له وهي النتيجة التي كان المراقبون يتوقعونها في النهاية منذ فترة.
انقسام المنتدى يطرح تساؤلات جدية حول مصير المعارضة الجادة في موريتانيا من جهة وطبيعة الحوار السياسي المرتقب من جهة أخرى والدي تؤكد الحكومة انها ماضية في تنظيمه بمن حضر.