
مع بداية شهر أبريل من كل عام، تقوم بعض الشركات والمؤسسات الكبرى بترويج بعض القصص الكاذبة والشائعات، وذلك بهدف المرح والتسلية فهو لا يعد يوما وطنيا وليس معترف به في دول العالم، ولكن العالم اعتاد على الاحتفال به تحت مسمى "كذبة أبريل"، والذي يقع في فخها يسمى "ضحية الأكذوبة".
أصل الكذبة