
توقفت مؤقتا عن الكتابة، كسرا للرتابة الروتينية في حياتي، غير أنني كنت وفيا لكتابنا ومواقعنا، فلا يمر يوم لا أطالع فيه كتابات بلعمش والفاضل واعبيدنه والمجتبى وودادي وولد سيدي هيبه ... وغيرهم، ولا أقضي ساعة أو اثنتين دون النظر في الأخبار والحرية والطوارئ وميثاق وتقدمي والساحة والصحراء ...، والجامعة طبعا موريتانيا الآن، لقد كنت وفيا لعالم الأخبار والمستجدات.