
لقد حرص أساتذة التعليم الثانوي طيلة مسارهم النضالي على المطالبة بتنظيم مسابقة لاكتتاب مفتشي التعليم الثانوي وتجاوز آليات الاختيار العشوائية التي طبعت مسار مفتشي هذا القطاع والتي انعكست سلبا علي أدوات المتابعة والتقويم ، وفي الوقت الذي استبشر فيه الأساتذة بأولى المسابقات تفاجئنا على مستوى شعبة مادة الفلسفة بطريقتي الإعداد والإخراج السيئتين اللتين ميزتا سير المسابقة علي مستوى هذه المادة فبدءا بنمط الأسئلة الذي لم يخضع لأي اعتبارات منهجية تنسجم مع ال










