
تابعنا في مؤسسة المعارضة الديمقراطية القرارات الأخيرة التي أصدرتها السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية"الهابا"والمتمثلة في انذار إذاعة صحراء ميديا وإقاف برنامج "صحراء توك".
إن هذه القرارات الانتقائية تعزز المخاوف المتاصعدة من قيام النظام بحملة استهداف موجهة لحرية الإعلام في البلد مع إطلاق العنان للإعلام العمومي دون توجيه أو رقابة وهو الممول من جيوب المواطنين والمسخر في نفس الوقت للترويج للنظام واستهداف المعارضين والتشهير بهم.