
دخلت أزمة الفلاحين في مركز دار البركة الإداري بولاية لبراكنة فصلا جديدا ، بعد أن عمدت السلطات إلى مضايقة الفلاحين واستفزازهم ميدانيا ، في محاولة يائسة لإرغامهم على التخلي عن بعض حقولهم التي يزرعونها حاليا ، لحاجة في نفس الحكومة ، لم تعد مفهومة بعد انسحاب المستثمر الأجنبي الذي كانت تعتزم مصادرة تلك الأراضي لصالحه !!










