نظمت مجموعة من المواطنين وقفة احتجاجية أمام مباني وزارة الداخلية وسط نواكشوط للمطالبة بتوفير الأمن، وإنزال عقوبات رادعة ضد مرتكبي أحداث التلصص والقتل.
وعبر المحتجون عن غضبهم من توالي التبليغ عن أحداث تلصص يروح ضحيتها مواطنون أبرياء، وتجمع المشاركون في التظاهرة قرب ساحة الحرية، معبرين عن امتعاضهم من حادثة مقتل المرحوم ولد ألما.