
أعلن وزير الداخلية الفرنسي أن بلاده تستعد لإعداد قائمة تضم أسماء مئات من الرعايا الجزائريين، ترغب في إعادتهم إلى الجزائر.
وأدى رفض الجزائر استقبال مهاجرين تصفهم باريس بغير النظاميين، إلى توتر العلاقات التي كانت متدهورة أصلا بعد اعتراف فرنسا بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية في يوليو 2024.
وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "ما أريده هو أن تستعيد الجزائر رعاياها تماشيا مع القانون الدولي لضمان أمن الفرنسيين".