
نداء من أجل توافق وطني واسع خدمة لوحدة، وديمقراطية واستقرار البلد
يتسم المشهد السياسي، عشية الانتخابات التشريعية والجهوية والبلدية، باستمرار وتسريع عوامل الخطر الجسيمة التي تهدد الاستقرار والسلم الاجتماعي، ويعود ذلك في جزء كبير منه إلى الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية المستمرة منذ سنوات، في سياق عالمي وإقليمي غير مستقر وخطير؛ وتجدر الإشارة إلى إن المتلازمة المالية والبوركينابية تمثل مصدر قلق لجميع بلدان الساحل، حاليا.