مكثت ستة أيام على الخشبة الأخيرة من زورقنا الذي حطمته الأمواج، في كل يوم كانت مجموعة من رفاقي تموت، آخرهم خمسة أشخاص كانوا معي ثم بقيت وحيدا في البحر، قبل أن يتم إنقاذي”
محمد موريتاني من الناطقين باللهجة الولفية كان موضوع فيلم بثته قناة الجزيرة الوثائقية، بعنوان ” محمد الناجي الوحيد”
غادر محمد موريتاني بحثا عن الثراء وعن فرص عمل جديدة تمكنه من إعالة أسرته، لم يتلق محمد أي تعليم عصري خلال إقامته في بلده