
في الوقت الذي ينشغل العالم فيه بالتلوث البيئي خاصة غش البنزين بالرصاص وما تخلفه عوادم السيارات من أضرار على الوسط الحضري، يهتم سكان نواكشوط خاصة من أصحاب السيارات بنوع آخر من الغش الذي تمارسه محطات البنزين والتي لا تتقيد بالكمية المطلوبة فتضبط عداداتها لتطفف الوزن وتجعل من الغش أسلوبا ممنهجا من النادر أن يسلم منه أصحاب السيارات.