و تظل الساحة الفكرية "افتراضية" إلى حد الخيال بما تنضح به من مخرجات لا تحمل الهم الوطني الملح بل لا تعبر عنه بأي شكل من الأشكال التي تتيحها منذ أمد بعيد أصول التجربة التعليمية العالمية و مناهجها العالية و تقاسمها على نطاق العالم الذي تحرر من أغلال الجهل و ربقة الظلامية الغابرة؛