ملف خاص ـ (أنباء أطس) تعيش الساحة السياسية الموريتانية ركودا واضحا، مع مزيد من المواقف الحادة والمتناقضة لأطرافها الرئيسيين كالنظام، المنتدى، مؤسسة المعارضة، كتلة المعاهدة.
ويلقي ركود الساحة السياسية هذا، مع الأزمة الاقتصادية الخانقة في ظل سياسة تقشف رسمية غير معلنة، بمزيد من الضباب حول مستقبل البلد بصورة عامة خاصة من الناحية السياسية.