قدم وزير الاقتصاد و المالية المختار ولد انجاي في مقال نشر بجريدة "فاينانشال تايمز" الأمريكية ، قدم موريتانيا على أنها بلد المليون فرصة استثمار، جاء المقال ضمن تقرير عن فرص الاستثمار في موريتانيا و قد تم نشره يوم أمس.
انتشرت كتابات وأخبار في الآونة الأخيرة مفادها حصول الكثير من الناس على كميات معتبرة من الذهب في صحراء تازيازت بولاية إينشيري، شمالي موريتانيا.
لم أخذ وقتها الأمر بجدية خاصة وأن الشائعة عادة ثقافية متداولة لدى فئات عريضة من الشعب الموريتاني, يجد فيها البعض التأثير على الأحداث في مجتمع يهتم كثيرا بالقيل والقال..
خاصة بعد توفر وسائل خطيرة مثل الموبايل والانترنت ووجود ساحة خصبة لهذه الشائعات...
تتسع الهوة يوما بعد يوم، ونظاما بعد نظام، بين العبيد وأبناء العبيد )لحراطين( من جهة، والسادة وأبناء السادة )البيظان( من جهة أخرى. داخل الجزء الناطق ب"الحسانية" الذي يشكل أغلبية في المجتمع الموريتاني المتعدد الثقافات والأعراق. تتسع الهوة إذا، على مستويات متعددة يقع على رأسها المستوييان الإقتصادي والتعليمي.
يقود الحديث عن تعديل الدستور بالضرورة إلى موضوع ملازم وهو التجديد لولد عبد العزيز الذي تنتهي عهدته "الشرعية " مايو 2019. وقد قاد هذه الحملة مجددا بكل محاذيرها القانونية والأخلاقية والسياسية 4 وزراء في حكومة عزيز من بينهم وزيران لحقائب سيادية، متجاوزين بذلك واجباتهم القانونية إزاء احترام القانون.
. الحقيقة أن الأمة الموريتانية وإن تبجح بعض أبنائها بعلمها إلا أنها أمة تسودها السذاجة والجهل ، ذلك لأنها لا تتقن غير مدغ ما مدغه العجول ، فتستنزف أحبارها وتتعب أناملها بالكتابات عن كل شيئ ، وما إن سارعت قناة الجزيرة القطرية إلى الذي عمل عملا غير صالح حتى رأيت القوم يعبرون عن ثقافة لم يمتلكها ذلك العسكري إلا بعد جلوسه في مكان المقابلة ناهيك عن بعض مصطلحات السوق التي التقطها الرجل وهو في طريقه إلى مكان تصوير الحلقة وما قوم صالح من قوم صالح ببعيد.
أن تولد في هذه الدنيا، فليس ذلك من شأنك،لأنها إرادة الله. لكن أن تنتمي إلى وطن ما! فذلك لعمرى هو شأنك ، وهمك، وسنام عملك. فهذا المنكب الذي لا نزال حيارى حيال سؤال كبير يطرحه وجودنا فيه،إن كنا نحن من اختاره يبابا يبسا من بين كل بقاع الأرض،أم أنه اختارنا ليذيقنا سوء العذاب.،فقرا منسياَّ، ومرضيا مبلياَّ،وغَبْناَ مُبْكياَّ.
كلمة الإصلاح هذه المرة رأت كثيرا من المداد أفرغه كل من الموالاة والمعارضة في قضية تغييرا لدستور لأجل مأمورية ثالثة لرئيس الجمهورية على صفحات الانترنت وتدوينات في المواقع أيضا.
ويؤسف كلمة الإصلاح أنها دائما تـنبه الكتاب وغيرهم أننا نحن الموريتانيين محكومين بعقيدة لا تصلح معها دعاية فصل الدين عن الدولة لأننا جميعا نؤمن بأن كل إنسان سيجد حياته