معلوم أن الصدمات الكبرى في تاريخ الشعوب ، ذاتُ فاعلية كبرى في تحريك رَواكد الأذهان ، وجوامد المجتمعات،وتَوَاتُرِ إشارات الاستفهام فيكل مفصل من مفاصل الحياة ، وتَعددِ الإجابات على الأسئلة المطروحة .
و لعل نموذج صدمة احتلال نابليون بونابرت لمصر1798 يشير لهذا الطرح إلى حد كبير ،