لقد شهدت الفترة الاخيرة في موريتانيا انحدارا فظيعا على الصعيد الامني كانت آخر ضحاياه سيدة قتلت أمام متجرها ظلما و عدوانا في سوق العاصمة حيث اصابها الجاني ب8 طعنات بسكينه. الفاجعة التي جعلت إبن الفقيدة يقوم بمسيرة سلمية حضرها الآلاف من من مشوا خلفه حتى القصر الرئاسي.