
لست من الذين يستهويهم الحديث عن الفئوية او الجهوية كما أرفض القبول بالتقسيمات الهدامة و لا أؤمن بالمحاصصة على أساس العرق أو اللون لكن تصدر هذا الطرح للإعلام المحلي و منصات التواصل اﻹجتماعي فرض علينا الإدلاء برأينا المتواضع في ثنائية البيظان و لحراطين المصطنعة و التي ينفخ في وهمها بعض المتجارين بالسلم الأهلي في البلد.