لست مغرما بسنغال، وحبي لموريتانيا كنفسي. لكني أعتقد أن كُرهنا العاطفي (إن لم أقل العنصري) لسنغال لا يضرها ولا ينفعنا.
ويبدو أن أزمة "غامبيا" ودور بلدنا فيها يثير أشجانا وينكأ جراحا مع جارتنا الجنوبية على عدة مستويات، أكثرها ـ في هذا الفضاء الرقمي خاصة ـ موغلة في السذاجة والغفلة، وأحيانا المغالطة!