
وسط تجاهل تام من وسائل الإعلام، تجبر ميليشيا “أنتي بالاكا” المسلمين في جمهورية إفريقيا الوسطى على العبادة سرًا أو تغيير دينهم تحت تهديد السلاح.
يكون للمسلمين أهمية إخبارية فقط عندما يكونون خلف السلاح، وليس أمامه؛ فالصحافة الحديثة تؤكد استمرار هذا الأساس فيما يتعلق بالأزمات الداخلية، وربما حتى أكثر من ذلك، في الكوارث الدولية لحقوق الإنسان.