تشهد ولاية إنشيري شمال موريتانيا نشاطا متزايدا لشركات استخراج الحجارة من باطن الأرض لاستخدامها في مجال البناء حيث تعمل في هذا المحال مايناهز46 شريكة ويشكوا السكان من النشاط الفوضوي والمتزايد لهذه الشركات وتأثيرها السلبي على المناطق الزراعية وتدميرها للغطاء النباتي واستحالة التنمية الحيوانية.
موفد وكالة أنباء اطلس وجريدتي الصحيفة والمشعل زار الولاية وأعد التقرير المصور التالي
السكان يدقون ناقوس الخطر