تستعد بلادنا هذ العام لتخليد غير مسبوق -مكانا ومكانة و حجما و نوعا و حشدا و ضُيُوفًا،...- للذكري الخامسة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني -نصف الإكراهي و نصف الطوعي- عن الاستعمار الفرنسي ذي "القَبْضَةِ الثًقِيلَةِ".
ذلك الاستعمار الذي "أَرْخَي سُدُولَهُ" فلبث قرابة سبعين