
يوم 11 يناير 2013 بدأت فرنسا تدخلها العسكري المباشر في الشمال المالي، بعدها بعامين كانت على موعد مع الأحداث الدامية التي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" التي نشرت رسوما تسيء للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم، واختارت فرنسا أن تكون المسيرة "الكبرى" المتضامنة معها في يوم 11 يناير 2015، وقبل أن يلملم العام 2015 أوراقه،
جاءت الأحداث الدامية ليلة البارحة، والتي أدت بحياه قرابة 130 فرنسي، وخلفت أكثر من 450 جريحا.