القرآن دعا لتحرير العقل من الظنون والأ وهام وأقام منهج الاستدلال علي الربط بين عالم الغيب والشهادة والبناء علي
البديهيات المحسوسة والمسلمات الفطرية فكثرت فيه الدعوة إلي النظر في ملكوت السماوات والأرض وإلي السير بالعقل علي درب المشاهدة والملاحظة فبني يقينا راسخا وإيمانا صادقا
(( قل انظروا ماذا في السماوات والأرض )) ((أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء )) وحين سلكت العلوم التجريبية ذالك المسلك كشفت