ذكريات من الزمن البطولي
عندما حولت تعسفا إلى أطار سنة 1964 كان من أعز أمنياتي أن أرى أحد أعظم أطوادها؛ ألا وهو السيد همدي ولد محمود. ولكن أمنيتي لم تتحقق؛ فقد انتقل الرجل العظيم قبل ذلك بزمن إلى جوار الله ورحمته. ومع ذلك فقد ألفيت ذكره الطيب يملأ الدنيا ويشغل الناس، ووجدت أسرته الكريمة