لأجل بناء مجتمع سليم و شخصية متوازنة و دولة وطيدة الأركان و بلد آمن يحفه العدل للجميع، لا بد يقينا من تحقيق فكرة المواطنة و ترسيخها مما يتطلب و بإلحاح إعادة بناء الفرد و المجتمع و الدولة على أسس علمية تنفي الفوضى و الارتجالية، و ضوابط و مرتكزات فلسفية اجتماعية شاملة متحررة