إن ضعف حضور الوطن في يقظة الضمير و غياب ثقافة السلوك القويم في مسار المدنية، و بعدٌ استحضار المستقبل المشرق في أحضان الحاضر هي حواجز ستظل سميكة و عواقب كأداء أمام ترسيخ كيان الدولة و إعداد المواطن لاستيعاب مفهومها و مد الصلة الوثيقة لا انفصام فيها بينهما.